Safelink Mireya -->

Safelink Mireya

Metaltaila.co Adalah Blog Berbagi Template Premium



ان الحياء من أسمى الفضائل، وأعظم الأخلاق، وأجلّ الآداب، وشعبة من شعب الإيمان؛ فهو دين وخُلُق وخير، فقد روي عن رسول اللَّهِ صلى الله عليه وآله أنه قال: «إنّ لِكُلِّ دِينٍ خُلُقاً، وإنّ خُلُقَ الإسلامِ الحياءُ»، وقوله صلى الله عليه وآله: «الحياءُ هُو الدِّينُ كلُّهُ»، وقال الإمامُ عليٌّ عليه السلام: «كَثْرَةُ حياءِ الرّجُلِ دَليلُ إيمانِهِ».

فالحياء من صفات النفس المحمودة، وهو من خُلُق الكرام، وصفة من صفات أهل المروءة والفضل والشرف والإيمان، يقول الإمامُ عليٌّ عليه السلام: «أصْلُ المُروءَةِ الحياءُ، وثَمَرتُها العِفَّةُ»، وعنه عليه السلام قال: «الحياءُ تَمامُ الكَرَمِ، وأحسَنُ الشِّيَمِ».

والحياء سبب إلى كل خير، فقد قال رسولُ اللَّهِ صلى الله عليه وآله: «الحياءُ لا يَأتي إلّا بخَير»، وعنه صلى الله عليه وآله قال: «الحياءُ خَيرٌ كُلُّهُ»، وهو سبب إلى كل شيء جميل أيضاً، قال الإمامُ عليٌّ عليه السلام: «الحياءُ سَبَبٌ إلى‏ كُلِّ جَميلٍ».

ان الحياء يكون على ثلاث مراتب، وأول مرتبة من مراتب الحياء هو حياء الإنسان من الله سبحانه، وذلك بأن يأتي بما أمر به، ويجتنب ما نهى عنه، وتكون لديه ملَكَة بحيث يقبل على العبادات والطاعات، وينفر من المعاصي والمحرمات.

والمرتبة الثانية من مراتب الحياء هو حياء الإنسان من الناس، وهو يبعث على اجتناب القبائح، وكف الأذى، وترك المعاصي والذنوب والموبقات.

والمرتبة الثالثة من مراتب الحياء فقال: هو حياء الإنسان من نفسه، وهذا الحياء الباطني للإنسان يبعث على العفة، وصيانة النفس في الخلوات من الوقوع في المعاصي والموبقات، والتنزه عن الضعة والدنية؛ وهذا إنما يكون من طهارة القلب، وصفاء الروح، ومراقبة النفس، وعلو الهمة، وقوة الإرادة.

فمن كمل حياؤه في المراتب الثلاث فقد كملت فيه أسباب الخير، وانتفت عنه بواعث الشر، وإن انتفى منها شيء لحقه من النقص أضعاف ما يلحقه من الفضل والشرف بكماله.

والحياء كما يكون محموداً وهو ما يؤدي إلى التقرب من الله عز وجل، والإقبال على الطاعات والعبادات، والإتيان بالخيرات، وكف الأذى عن الناس؛ يوجد في المقابل حياء مذموم ومنهي عنه، وهو الحياء (الخجل) الذي يؤدي إلى الحرمان، يقول الإمامُ عليٌّ عليه السلام: «قُرِنَ الحياءُ بالحِرْمانِ».

فمن الحياء المذموم هو الحياء الذي يمنع الإنسان من الجهر بالحق، يقول تعالى: ﴿وَاللَّهُ لَا يَسْتَحْيِي مِنَ الْحَقِّ﴾ فمن يمتنع أن يجهر بقول الحق حياء وخجلاً، فهذا النوع من الحياء حياء مذموم ومنهي عنه.

ومن الحياء المذموم أيضاً: الحياء الذي يجعل الإنسان لا يتعلم، ويستحي من السؤال والتفقه في الدين، يقول الإمامُ الصّادقُ عليه السلام: «مَن رَقَّ وَجْهُهُ رَقَّ عِلْمُهُ».

ان الحياء مطلوب من الرجل والمرأة، ولكنه مطلوب من المرأة أكثر، إذ أن من أهم الصفات الأخلاقية المطلوبة في المرأة: الحياء، فقد روي عن رسول اللَّهِ صلى الله عليه وآله أنه قال: «الحياءُ عَشْرةُ أجْزاءٍ، فتِسْعَةٌ في النِّساءِ وواحِدٌ في الرِّجالِ».

إن المرأة التي تكتسي جلباب الحياء، تكون امرأة عفيفة، وصائنة لنفسها، فلا تظهر زينتها، ولا تتبرج أمام الرجال، ولا تضع صورها سافرة في مواقع التواصل الاجتماعي كالسناب شات أو فيسبوك أو الانستغرام وغيرها. يقول الإمامُ عليٌّ عليه السلام: «سَبَبُ العِفَّةِ الحياءُ»، وعنه عليه السلام قال: «على‏ قَدْرِ الحياءِ تكونُ العِفَّةُ».

ان الحياء صفة أخلاقية رائعة، ولها الكثير من الثمار والفضائل التي تعود على صاحبه، كالخشية من الله، والوقار، والتواضع، والسكينة، والاتزان، وعلو الهمة، وشرف النفس، وطهارة القلب، والسماحة والتسامح، والتجمل بمكارم الأخلاق وغيرها من الفضائل والأخلاق الرفيعة.

وهناك من يرى بإن الحياء يخالف الحداثة والعصرنة والتحضر، وأنه علامة من علامات التخلف والجهل؛ ولكن التحضر والعصرنة يجب أن يكون بالتحلي بالعلم والقيم والأخلاق والآداب، وليس بقلة الحياء، والوقاحة في القول والفعل والسلوك، فهذا هو التخلف الأخلاقي بعينه الذي يجب ألا يقع فيه الإنسان المحترم.

ان الإسلام لا يمانع في عمل المرأة، وفي كسب مختلف أنواع العلوم، بل يشجعها على ذلك، ولكنه في نفس الوقت يدعوها إلى التحلي بصفة الحياء حتى تحافظ على عفتها واحتشامها وحجابها، والتجمل بالأخلاق والقيم والآداب الإسلامية.
Live Preview
See it live with all the features that exist, both on the homepage and the page posts.
Download
Remove Footer Credits
For Unlimited Domains
No Encrypted Scripts
And Many More...

حياء المرأة لا يمنعها من الحداثة والعصرنة والتحضر


(آسف جدًا)، (أعتذر منك) كلمتان من عدة كلمات يمكن أن ُتقال، ولكن سحر تلك الكلمات لا ُيضاهيها أي سحر في الاعتذار عن الخطأ. الخطأ بالتأكيد هو سمةٌ من سمات البشر، وكل إنسان معرضُ للخطأ، وليس من العيبِ أن يخطئ الإنسان، ولكن العيب والخطأ الأكبر هو التمادي والاستمرار في ذلك الخطأ. الاعتذار بلا شك سلوك حضاري وفن ومهارة اجتماعية تزيد من الألفة والمحبة والتقارب بين جميع أفراد المجتمع، كما أن ديننا الإسلامي الحنيف من أكثر الأديان حثا على التوبة والاعتذار بجميع مفرداتها ومشتقاتها. ليس غريباً أن يُخطئ الإنسان في حق الآخرين، ولكن المشكلة تكمن في إصلاح ذلك الخطأ بالاعتذار؛ فنحن العرب نرى الاعتذار أنه خضوع وذل ومهانة، بل هو على العكس قوة وشجاعة ومراجعة للذات ونقدها. في بعض المجتمعات الغربية خاصة يملكون شجاعة الاعتراف بالخطأ والاعتذار أيضًا، فمثلاً اليابان اعتذرت للدول التي احتلتها في جنوب شرق آسيا، واعتذرت كذلك عن ممارساتها الوحشية تجاه أسرى الحرب البريطانيين آنذاك، وفرنسا اعتذرت عن ماضيها الإجرامي في الجزائر وتقدمت باعتذار رسمي لدولة الجزائر، والولايات المتحدة تقدمت باعتذار رسمي لقارة أفريقيا عن ممارستها لعدة قرون من الزمن لتجارة العبيد، هذا اعتذار بين الدول فكيف يكون الاعتذار بين الأفراد. نحن بحاجة كبيرة لنشر ثقافة الاعتذار في مجتمعنا، فحين نُربي أبناءنا ونُعودهم على كلمات ومفردات التواضع والاعتذار ومن ثم نعلمهم كيفية الاعتذار فهذا بلا شك يستوجب منا الإشادة بتصرف الطفل أمام الآخرين وتعزيز تلك الفضيلة فيه. وقبل ذلك يجب أن يغير الآباء والمعلمين والمسئولين من سلوكهم ويكتسبوا هذه الصفة كدليل على التحضر والرقي ويكونوا قدوة للأجيال الصاعدة. وكما يقولون دائمًا أن الاعتذار من شيم الكبار.. فمثلاً الأنبياء كانوا يعتذرون عن أي خطأ يرتكبوه؛ موسى عليه السلام بعد أن وكز الرجل بعصاه فقتله: {وَدَخَلَ الْمَدِينَةَ عَلَى حِينِ غَفْلَةٍ مِنْ أَهْلِهَا فَوَجَدَ فِيهَا رَجُلَيْنِ يَقْتَتِلَانِ هَذَا مِنْ شِيعَتِهِ وَهَذَا مِنْ عَدُوِّهِ فَاسْتَغَاثَهُ الَّذِي مِنْ شِيعَتِهِ عَلَى الَّذِي مِنْ عَدُوِّهِ فَوَكَزَهُ مُوسَى فَقَضَى عَلَيْهِ قَالَ هَذَا مِنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ إِنَّهُ عَدُوٌّ مُضِلٌّ مُبِينٌ} [القصص: 15]، ثم قدم الاعتذار: {قَالَ رَبِّ إِنِّي ظَلَمْتُ نَفْسِي فَاغْفِرْ لِي فَغَفَرَ لَهُ إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيم} [القصص: 16]. وآدم عليه السلام: اعترف بذنبه عندما أخطأ هو وزوجه وأكل من الشجرة المحرمة: {قَالَا رَبَّنَا ظَلَمْنَا أَنْفُسَنَا وَإِنْ لَمْ تَغْفِرْ لَنَا وَتَرْحَمْنَا لَنَكُونَنَّ مِنَ الْخَاسِرِينَ} [الأعراف: 23]. نحن في أشدِ الحاجة لغرس وتعميق هذه الثقافة في مجتمعنا وفي بيوتنا إذا أردنا النهوض والتقدم والتطور والرفعة لديننا ولوطننا ولمجتمعنا.

كثيرا ما نخطأ في حياتنا ، وهذا ليس عيبا فكل البشر معرضون للخطأ ،لكن العيب الأكبر هو الاستمرار والتمادي في الخطأ خاصة أن كان خطأ في حق أشخاص آخرين ، فلكل شيء في هذه الحياة كفارة وكفارة الخطأ مع الآخرين هو المبادرة بالاعتذار ، لكن للاسف هناك فجوة تحيل بين الكثير منا و الاعتذار ، فهنالك من يعتبر الاعتذار نقص يقلل من شأنه وهناك من يعتقد أن الاعتذار ما هو إلا خنخر قد يؤدي شخصيته وغيرها من الآراء ، لكن الاعتذار لا يقوى عليه إلا كثير الهمة والمقام وذو الخصال الحميدة الطيبة لما لها من فوائد ،فأحيانا مجرد كلمة "أسف" أو "اعتذر "وغيرها من الكلمات الدالة على الاعتذار تزرع الامل في النفوس وتعمل على تجديد العلاقة بين الناس.
ليس هناك من هو مثالي ومعصوم من الأخطاء في هذه الحياة فنحن لسنا ملائكة فكلنا نخطأ لكن يبقى الاختلاف بيننا فقط في الاعتذار والاعتراف بالخطأ، ليس ضعفا أن تعترف باخطاءك وتعتذر لمن ظلمتهم بل هذا ينمي شخصيك ويبنيها على أسس حميدة و يزرع الثقة في نفسك ، فلا يعتذر ويعترف بالاخطاء و التقصير الا الشخص الأمين صاحب الشخصية القوية والحكيمة التي تقدر الآخرين وتتجنب الاضرار بمشاعرهم .
إن ما يفتقده أفراد مجتمعنا في الوقت الراهن هو مواجهة الخلافات بالاعتذار ، هذه الخصلة التي تميز الفضلاء والاخيار عن غيرهم، ونحن في أمس الحاجة إلى غرس وترسيخ هذه ثقافة في نفوس أبنائنا منذ الصغر فكثيرا ما يتعلق الإنسان بالعادات التي يكتسبها من تربيته الاولى .
إن كلمة الاعتذار مفتاح فرج لكثير من المشاكل والعدوات ،فكم من بيوت خربت وكم من قضايا رفعت وكم من أرحام قطعت وكم من أطفال تشردوا ، وكان يكفي لتعود كل الامور لطبيعتها كلمة واحدة وبسيطة هي كلمة الاسف والإعتذار المصحوبة بالندم ، لكن التأخر في الاعتذار غلق القلوب بغلاف يزداد سمكا مع الوقت ، لذا على المخطىء أن يسارع في الاعتذار قبل أن يفوت الأوان .
لقد حان الوقت لكي نعيد النظر في أولوياتنا ونغرس ثقافة الاعتذار في أبناء المجتمع باعتبارهم أجيال المستقبل ، ولا بد أن نسعى إلى تواجد هذه الثقافة ضمن أهم أولوياتنا فهي تشبه وصفة سحرية قد تحل الكثير من المشاكل الاجتماعية ، وتعيد الإنسان إلى إنسانيته ، وعلى التربية والتعليم أن تلقي الضوء على هذه الخصلة النبيلة وتدخلها في المناهج والمقررات حتى تصبح من أخلاقيات مجتمعنا .
وعليك أيها القارئ أن تعتذر من كل من أخطأت في حقهم وتبادر في في ترسيخ تلك الخصلة الحميدة في نفسك وتذكر أن الاعتذار لن يجرح كرامتك بل سيجعلك كبيرا في عين من أخطأت في حقه ، و لاتنسى أن تلتمس الاعذار لمن أساء إليك لكي تنعم بحياة سعيدة وأنا أيضا أود أن أعتذر منكم ومن كل من أخطأت في حقهم وتسببت لهم صدى كلماتي في جرح و وجع وأعتذر أيضا من نفسي .

مراجع :
https://m.annabaa.org/arabic/ethics/3151

كيف أتعلم ثقافة الاعتذار

HappyWomen-750x500
ثلاثة أشياء يمكن أن يصارع جيل الألفية


العثور على التوازن في الحياة أمر مهم للجميع ، ولكن بما أن جيل الألفية هناك بعض القضايا المحددة التي يتعين علينا تحقيقها لتحقيق ذلك. فيما يلي ثلاثة أمثلة فقط.

العمل بجد ، ولكن العثور على الوقت للاسترخاء

3870674-northern-lights-wallpapers

نحن نعيش في عالم المنحى جدا العمل. إننا نقضي جزءًا كبيرًا من حياتنا في العمل ، ولذا فمن المهم أثناء فترة الراحة الاسترخاء. هذا ليس "كسولًا" أو حتى رفاهية ، إنه أمر حيوي للصحة والسعادة. كما الألفي يمكن أن يكون صعبا بشكل خاص ، حتى الحصول على سلم الممتلكات هو أكثر صعوبة بكثير في الأجيال الماضية. في كثير من الحالات ، تحتاج إلى درجة فقط لتتمكن من التقدم لشغل وظائف جيدة ، لذا إذا تركت المدرسة دون الحصول على وظيفة واحدة ، فيمكنك موازنة الدراسة مع العمل. هناك عقود أكثر من ساعة الصفر مما يعني أن العمل قد يكون غير مؤكد ، ويجد الكثير من الألفياء أنفسهم مضطرون إلى تولي وظيفة أخرى أو صخب جانبي لمجرد الحصول على الوظيفة. نحتاج إلى العمل بجد للوصول إلى حيث نريد أن نكون ، ولكن من الأهمية بمكان عدم الإرهاق أو ترك العمل يتجاوز حياتك. أوجد التوازن أو قد ينتهي بك الأمر إلى مشاكل الصحة الجسدية والعقلية. إحدى المشكلات التي يمكن أن يجدها كثير من الأشخاص أنهم يتطورون عندما يعملون بجد للغاية هي قلة النوم أو النوم المتقطع. قد يكون ذلك خطيرًا بشكل لا يصدق ، مما يؤدي إلى انخفاض الحالة المزاجية وخطر الوفاة العرضية والمشكلات الصحية الشديدة في وقت لاحق. إذا كنت تكافح ، فتفضل بزيارة مركز للنوم لمعرفة ما هو الخطأ. خصص وقتًا في جدولك حيث يمكنك وضع قدميك والاسترخاء بأي طريقة تراها مناسبة.

سواء كان حمامًا ساخنًا أو يومًا صحيًا أو كتابًا أو حفلة في مشاهدة سلسلة على Netflix.



استمتع بأموالك ، لكن التزم بالميزانية




images
نحن نعمل بجد لكسب المال والعيش في هذا النوع من نمط الحياة الذي نريده. في كثير من الأحيان ، تكون قادرة على تحمل التكاليف

الأشياء التي نريدها تجعل الاستيقاظ والطحن في مكان العمل يستحق كل يوم. ولكن في حين أنه من الجيد أن تستمتع بأموالك ، من المهم أن يكون لديك أهداف ادخار أيضًا. وقد أظهرت الأبحاث أن معظم الألفية ليس لديهم مدخرات نحو التقاعد وفي الواقع ، لا مدخرات على الإطلاق. سواء كنت ترغب في شراء منزل أو لديك فقط بعض المال خلفك كحاجز مؤقت ، ضع ميزانية وحدد هدف التوفير والتمسك به.

كن اجتماعيًا ، لكن قيّم وقتك وحدك أيضًا

أظهرت الأبحاث أن جيل الألفية الأكبر سناً يتقلص حجم الفئات الاجتماعية وأصبحت الاجتماعات الاجتماعية أقل تواتراً. بالاقتران مع العمل أو الرعاية أو الالتزامات الأخرى ، من الصعب أن تبقى اجتماعيًا. غالبًا ما تؤدي الوسائط الاجتماعية إلى تفاقم المشكلة ، حيث يختار الأشخاص رسالة أو مكالمة هاتفية أو محادثة فيديو بدلاً من الاختلاط الشخصي. كبشر نحن نتوق إلى التواصل مع الآخرين ،

 من الجيد للصحة والسعادة قضاء بعض الوقت مع أشخاص نهتم بهم. ابحث عن التوازن بين قضاء الوقت مع الآخرين ووقتك وحدك.


Ao-Phang-Nga-national-park-beach-thailand-min


إن الاستمتاع بشركتك الخاصة يعد مهارة جيدة للتطور كشخص بالغ ، ولن يكون هناك دائمًا أشخاص آخرون عند الحاجة إليهم.

العثور على التوازن: ثلاثة أشياء يمكن أن يصارع الألفي

Subscribe Our Newsletter